المحكمة العليا في كيبيك تدين هشام جيراندو بالحبس وأداء خدمة مجتمعيةودفع غرامة مالية
ازدادت في الآونة الأخيرة ظاهرة مساعدة الناس، سواء بشكل فردي أو جماعي، من خلال مؤسسات المجتمع المدني المغربي، و هي ظاهرة إيجابية، تعكس بلوغ المجتمع درجة من الوعي والحس الجمعي.
في هذا الإطار، عبرت الفاعلة الجمعوية، هند تحييني الفاعلة الجمعوية ورائدة في محال الأعمال، أن الجمعيات المدنية، عملت على تعزيز التماسك الاجتماعي، من خلال توحيد جهود المجتمع وتقديم الدعم لبعضه البعض. بناء مجتمع أكثر عدالة:
يساهمون في تحقيق العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص للجميع.
وأشارت إلى أن تطور المجتمع يكون من خلال، تقديم المساعدات التعليمية والصحية، وتحقيق الاستدامة. بشكل عام، تعتبر الفاعلة الجمعوية قوة دافعة لتحقيق التنمية المستدامة وتقديم الدعم للمجتمع، وهي تلعب دورًا حيويًا في تحقيق التكافل الاجتماعي وتعزيز روح التعاون بين أفراد المجتمع.
واضافت أن الدعم العمومي الإنساني الذي يقوم به كل مكونات المجتمع المدني المغربي ، بتنوع و بتعدد على جميع المستويات. كالمساعدات الصحية، للمرضى المحتاجين من خلال توفير العلاج، الأدوية، أو حتى إجراء فحوصات طبية.
دون أن تنسى ، أهمية المساعدات الاجتماعية، كتقديم الاستشارات الاجتماعية والنفسية للمحتاجين، وتقديم الدعم لهم في مواجهة المشاكل الاجتماعية المختلفة. بالإضافة إلى التوعية والتثقيف كتنظيم حملات توعية حول مواضيع مختلفة تهم المجتمع مثل الصحة، التعليم، أو حتى حقوق المرأة.
ونوهت بالمبادرات الفردية، التي يقوم بها بعض الأفراد لتقديم المساعدات للمجتمع، وذاك في إطار القانون المنظم الاحسان العمومي.
ا
و ذكرت في نفس السياق، إلى أن التضامن كسلوك وتربية أخلاقية اسلانية، تروم تعزيز التماسك الاجتماعي، عبر يع
توحيد جهود المجتمع وتقديم الدعم لبعضه البعض. وبناء مجتمع أكثر عدالة، من خلالخ يساهمون في تحقيق العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص للجميع.
وتطالب، هند تيجيني، ريادة الأعمال والتجارة الحرة و فاعلة جمعوية، بالمزيد من التعاضد و التازر بين مكونات المجتمع المغربي وخاصة الأسر الفقيرة في العالم القروي خاصة و العالم الحضري.